تفقد المدير العام للصندوق الوطنية للضمان الاجتماعي الدكتور محمد كركي، مكاتب مركز الضمان في مدينة النبطية، حيث كان في استقباله نائب رئيس الاتحاد العمالي العام حسن فقيه، رئيس مكتب الضمان الاجتماعي في النبطية حسين سويدان وحسين حمادي ووموظفون .
أصدر وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال الدكتور يوسف الخليل، قرارا يتعلق بتمديد مهل تقديم بعض التصاريح وتأدية الضريبة المتوجبة عنها. وفيه:
مع اقتراب عبور نصف المهلة المحدّدة لتنفيذ ما قال به اتفاق وقف اطلاق النار وما قال به القرار 1701 ارتفع منسوب القلق على مصير الخطط العسكرية المؤدية إلى سحب جيش الاحتلال من القرى المحتلة وتعزيز انتشار الجيش إلى جانب قوات «اليونيفيل».
من يقرأ كتاب « المتاهة اللبنانية ـ سياسة الحركة الصهيونية ودولة إسرائيل تجاه لبنان 1918- 1958» لمؤلفه رؤوفين ارليخ، يتبيّن له أنّ الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان لها جذورها في التاريخ القريب.
دوران الاستحقاق الرئاسي في حلقة مفرغة لا علاقة له بعطلة عيد الميلاد، فالملف الرئاسي يتقدم ببطء شديد، ويكاد لا يتحرك في ظل الحذر المفرط في تحرك القوى السياسية الداخلية، التي تخشى الاقدام على «دعسة» ناقصة، قد تكون مكلفة في الامتار الاخيرة للسباق.
تقدّم بعض المصارف اللبناينة اليوم منتجات جديدة، كما لو أنها لم تشهد انهياراً ولم تحتجز أموال المودعين على مدار الخمس سنوات الماضية، ولم تقتطع من مدخرات اللبنانيين أكثر من 85 في المئة من قيمتها الحقيقية ولم تعرّضهم للمذلة على أبواب فروعها.
لم يزل اتفاق وقف النار رهينة تحليل وقراءة عميقين. نهاية الحرب أو وقفها تحت بنود هذا الاتفاق لم يسقطا التساؤلات حول الآلية التنفيذية بتفاصيلها.
في إطار متابعة قضايا العمال زار وفد من الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان ( FENASOL ) برئاسة رئيسه النقابي كاسترو عبدالله وأعضاء المكتب التنفيذي المدير العام للضمان الإجتماعي الدكتور محمد كركي لتهنئته بمناسبة الأعياد وهنأه على تبوئه منصب رئاسة الجمعية العربية للضمان الإجتماعي .
لطالما شكّل الكبتاغون وصناعته في الداخل السوري وعند الحدود اللبنانيّة مصدراً مهماً "للعملة السوداء" التي أغنت كبار الشخصيّات على طرفيْ الحدود، إلّا أنّ هذه الإمبراطوريّة التي أطاحت بها الثورة أدّت إلى أضرار كبيرة في مصالح وأعمال تلك الشخصيّات، ممّا يرسم علامات استفهام حول مصير صناعة الكبتاغون في ظلّ النظام الجديد، وهل سيتمّ إحياء هذه الجماعات أمْ أنّ نجمها قد أفل إلى غير رجعة؟