بعد أن تنال الحكومة ثقة المجلس النيابي ستنصرف حتماً إلى تنفيذ برنامج عملها الذي يرتكز إلى البيان الوزاري الذي ستنال على أساسه ثقة المجلس.
... وهكذا أبْصَرتْ هذه الحكومة النور، وتخطَّتْ «بالبركات»، ما كان يدور حول تأليف الحكومات من شغورٍ على مدى شهور...
قطاع الاتصالات في لبنان أغلى فاتورة ... مواطنون: فواتير "الانترنت"
تخطت قدرتنا... و "فشة خلقنا" الافتراضيّة أصبحت غالية الثمن
اختارت الولايات المتحدة الاميركية احراج العهد والحكومة الجديدة، واضعة «الالغام» في طريقهما على نحو يطرح الكثير من علامات الاستفهام!. وفي تزامن مريب تبنت رسميا رفض قوات الاحتلال «الاسرائيلي» تنفيذ الانسحاب الكامل من الاراضي اللبنانية في 18 الجاري، وضغطت لتعليق رحلات الطيران الايراني الى بيروت،
ليس من الدقيق تصوّر وجود وجهة اقتصاديّة واحدة داخل الحكومة الجديدة، وإن برز في صفوف الوزراء الجدد عددٌ أكبر من الوجوه الإصلاحيّة، مقارنةً بالحكومة السابقة، بل ومقارنة بحكومة حسّان دياب التي تم تطعيمها بهذا النوع من الوزراء أيضًا
تبقى العين على وزارة المالية مع انطلاقة الحكومة الجديدة بنيّات إصلاحية، رصداً لخطواتها المتخذة في إنهاء حالة الابتزاز المنظمة التي وقع ضحيتها اللبنانيون عموماً منذ بدء الأزمة المالية،
عاد ملف دفع أموال التأمين للمتضررين من جراء انفجار المرفأ إلى الواجهة من بوابة الفضيحة القديمة الجديدة المتعلقة بعملية غش نفذتها بعض الشركات، من خلال حصولها على التعويضات من شركات إعادة التأمين بالدولار الفريش،
تضافرت الكوارث الطبيعية مع الحرب والانهيار الاقتصادي، على ضرب محصول الحبوب في لبنان بشكل عام، والقمح خصوصاً. فبحسب منظمة الأغذية العالمية «الفاو»، انعكس التغيّر المناخي إلى جانب تداعيات العدوان الإسرائيلي على القطاع الزراعي، على إنتاج الحبوب في لبنان مثل القمح والبقوليات (فول، حمص، عدس...).
التزمت الادارة الاميركية الصمت إزاء رفض لبنان ما يتعلق من اصرار اسرائيل على إبقاء 5 نقاط استراتيجية تحت سيطرتها، لأسباب تعود إليها، وتخالف على نحو صريح اتفاق وقف اطلاق النار، قبل شهرين ونصف،
"إسمعوني الجمعة":بهذهِ الجملةِ اختصرَ الرئيس سعد رفيق الحريري جدولَ لقاءاتهِ الرَّسميةِ في بيروت قُبيلَ إلقاءِ كلمتهِ في احتفالِ الذكرى العشرينَ لإغتيالِ والدهِ.