|
وزير العمل يبحث تنظيم العمالة السريلانكية - المستقبل -
Sep 14, 2011
|
استقبل وزير العمل شربل نحاس سفير سريلانكا ميرا ساهيب مهروف، وجرى عرض للعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها. وتركز الحديث حول العمالة السريلانكية في لبنان وضرورة تنظيمها وفق القوانين اللبنانية المرعية الاجراء
|
|
|
عاملة المنزل سارقة حتما - المفكرة القانونية - سارة ونسا
Sep 05, 2013
|
بتاريخ 3/1/2013، أصدر القاضي المنفرد الجزائي في بيروت "باسم الشعب اللبناني" حكما غيابيا بإدانة عاملة في الخدمة المنزلية بالحبس شهرين وبتغريمها مليونين ليرة لبنانية، لاقترافها جرمي السرقة و"الفرار". وطبعا يضاف هذا الحكم الى كم من الاحكام المتضمنة آراء مسبقة بشأن العاملات الاجنبيات في الخدمة المنزلية على أنهن "بيسرقوا" او "ما بيتأمنلن". وطبعا، وكون الحكم الصادر في هذه القضية عبارة عن ورقة واحدة وهي استمارة معدة مسبقا تم ملء الفراغ فيها في البنود المتصلة بالمعلومات الشخصية، الوقائع والفقرة الحكمية، فانه يقتضي التدقيق في تفاصيل الملف للحصول على صورة أوضح.
|
|
|
العاملات الأجنبيات: نسخة عربية غير منقّحة - بسام القنطار - الاخبار
Oct 04, 2011
|
لا يمكن تحسين أوضاع العاملات الأجنبيات في الدول العربية بمعزل عن مقاربة جدية لواقع هذه الفئة الأكثر تهميشاً من العمال/ات في دول مجلس التعاون الخليجي التي تستضيف ٢,١ مليون من العمالة المنزلية. لكن الخطوة الأولى بدأت عبر مشروع اقليمي يستهدف لبنان والأردن ومصر
|
|
|
القضاء ينتصر لعاملة منزلية ثانية - جريدة الاخبار
Nov 18, 2013
|
أصدرت القاضية المنفردة الجزائية في كسروان، دينا دعبول، حكمها في قضية العاملة المنزلية، الفيليبينية، انالي بورتوغال. أنصفتها، ولو متأخرة، وفعلت «ما يملي عليه ضميرها الإنساني»، بحسب ما قالت ليلى عواضة، المحامية في منظمة كفى عنف واستغلال. أكثر من ذلك، انتصرت لها عندما فكّكت تلك الصورة النمطية التي استسهلت ترحيل العاملة وغسل «ذنوب» الكفيلة، بمجرد صك إبراء لذمتها من أية حقوق مالية متوجبة عليها للعاملة.
|
|
|
|
|
|
الكسندرا شهيدة جديدة للعمل المنزلي - المفكرة القانونية
Apr 18, 2013
|
قضت اليوم الكسندرا ابنة الخامسة والعشرين عاما نحبها بعد بقائها لأكثر من شهر ونصف في أحد المستشفيات الحكومية في بيروت بعدما كانت سقطت من شرفة منزل مخدومها وهو ضابط "مرموق" في أحد الاجهزة الامنية[أدخلت الكسندرا الى مستشفى خاصة حيث بقيت هناك ثلاثة أيام الى أن أتى رب عملها وقرر نقلها الى أحد المسشفيات الحكومية في بيروت، من دون سبب واضح، خاصة أنه لم يكن هو من يتحمل تكاليف استشفائها، انما شركة تأمين خاصة. ولوح بعض الأطباء ووسائل الاعلام الى حصول اهمال في علاج الكسندرا التي ماتت اليوم من دون أن يتسنى تدوين افادتها بعد احداث ثقب في حنجرتها كاجراء علاجي.
|
|
|
|